خادمة فندق فرنسية مراهقة تكتشف هديتي الخاصة لها

كنت أنظف الغرفة عندما دخلت الخادمة الفرنسية الشابة. كان علي أن أخفي إثارة عندما اقتربت مني، وجهها الجميل وشخصيتها الجذابة تجعل قلبي ينبض. كنت أعرف أنني يجب أن أفعل شيئًا حيال ذلك، وفعلت ذلك. أخبرتها بما أريده حقًا، ولم تخيب آمالها. خلعت ملابسها ودعني أفعل ما أريد، وكانت أنينها تملأ الغرفة كما أسعدها. عندما انتهيت، غطيتها بالسائل المنوي، منظر لا يُنسى. كانت لحظة لن أنسى أبدًا، لحظة من المتعة النقية والرضا. كانت الخادمة الشابة قد أعطتني أكثر مما كان يمكن أن أتخيله على الإطلاق، وكنت أعرف أنني يجب علي أن أفعل ذلك مرة أخرى.